العرض
الأول
١٩٨٩
أهلا يا بكوات
ايها المستقبل تمهل، فنحن لم ننجز شيئا بعد و لم نستعد، ايها المستقبل تمهل حتي نلحق بك
وسط هذا الحشد الكبير من المواقف الضاحكة المؤسية، تتألق كالدرر الثمينة بين الحين والآخر روح رومانسية مجنحه.
فؤاد دواره
الكواكب
لينين الرملي بخبرة مسرحية يحول كل هذه الكتل والأحجار التاريخية إلى قطع من البونبون والحلوي.
صلاح منتصر
الأهرام
بظهور هذه المسرحية يكتمل العالم الفني الذي سيطر علي الاعمال التي ظهرت للمؤلف و انشغل خلالها بمناقشة حرية الإنسان ووجوده.
عبد الرازق حسين
الوفد
المسرحية تستحق التحية لأنها بالدرجة الأولى في صالح الكلمة الحرة الشريفة.
لويس عوض
الجمهورية
أهلا يا بكوات للمؤلف المسرحي المرموق لينين الرملي تأتي علي خشبة المسرح القومي فيصبح مكتظا بالجمهور مثيرا للجدل والنقاش مستردا شجاعته وحيويته.
احمد بهاء الدين
الأهرام
في تقديري أن لينين الرملي اجاد استخدام أدواته المسرحية عندما قدم لنا هذه القراءة الدرامية لتاريخ المائتي عام الاخيرة من تاريخ مصر.
لطفي الخولي
الأهرام
إخراج
عصام السيد
تمثيل
عزت العلايلى، حسين فهمي، مخلص البحيري، خليل مرسى/توفيق عبد الحميد، فاتن أنور/سميحة عبد الهادى
إنتاج
المسرح القومي
( هيئة المسرح )
العرض الأول
٨ يناير ١٩٨٩
على مسرح
القومي بالازبكيه
ديكور
عبد المنعم كرار/ صلاح حافظ
موسيقى
( إيقاعات ) سليمان جميل
تاريخ ودار النشر
طبعة الأولى: ١٩٨٩ على نفقة المؤلف
طبعة ثانية : الهيئة العامة للكتاب مكتبة الأسرة ديسمبر١٩٩٨